Not known Facts About التغطية الإعلامية



وتكتمل الإشكالية بإغراق المشهد الإعلامي من لدن رواد الإعلام الجديد الذين وجدوا في شبكة الويب بصفة عامة، وشبكات التواصل الاجتماعي بصفة خاصة، فضاءات رحبة لإلقاء الرسائل التواصلية المتعلقة بجائحة كورونا، والتي يختلط فيها الغَثُّ بالسمين لينعكس الأمر على سلوك الناس خبطًا عشوائيًّا وتداولًا لمعرفة غير علمية لا يتسع المقام لنقدها وتقويمها.

يتم حجب الوصول إلى المواقع والصفحات التي تحتوي على محتوى محظور من قبل مزودي خدمات الإنترنت في دولة الإمارات العربية المتحدة.

لقد تركت التغطيات القديمة إرثاً عريقاً لأجيال كاملة، كانت تقف على مجريات الحج باهتمام كبير وتوق إلى زيارة محفوفة إلى المشاعر المقدسة.

نناقش في هذا المقال، كيفيّة عمل التغطية الإعلامية وميزتها.

فالتغطية التقليدية مباشرة وتكرارها بنفس الأسلوب يرسخ صورة نمطية سلبية لدى الجمهور تجاهها مما يجعله ينصرف عن متابعتها، كونها تعتمد على التعامل مع الحدث بصورة "خام" وجامدة مرتكزة على المعلومات المجردة، رغم أن فيه العديد من العناصر التي يمكن توظيفها للخروج بتغطيات متعددة الأشكال والمضامين في كل مرة، من خلال أساليب حديثة واتجاهات أكثر عمقا.

المصادر المجهّلة في نيويورك تايمز.. تغطية الحرب بعين واحدة

انتقل إلى المحتوى القائمة الرئيسية القائمة الرئيسية

التحدي الأكبر للصحفي اليوم ليس امتلاك الأدوات والوسائل فمعظمها متوفر، وإنما في إنتاج محتوى إعلامي متميز ينافس (الصحفي) به ويمكِّنه من وضع تقريره ومادته الإعلامية بقوة على خارطة اهتمامات الجمهور.

هذا النمط المستحدث من التغطية فرضته الاتجاهات الحديثة في التغطية التي جعلت من المتلقي مرسلا إيجابيا وليس سلبياً كما كان سائدأً، لذا يمكن أن يطرح الصحفي الزاوية التي يريد معالجتها للحدث بمشاركة الجمهور من خلال أسئلة تفاعلية أو دعوة الجمهور للمشاركة بقصص أو تدوينات تتعلق بالحدث.

منذ بداية الحرب على غزة، حجبت صفحات وحسابات، وتعاملت بازدواجية معايير مع خطابات الكراهية الصادرة عن الاحتلال.

– الحياد والتجرد من الانحياز أو تأثير الأفكار المسبقة.

لمزيد من المعلومات: لمعرفة المزيد، يرجى الاطلاع على دليل خدمات مكافحة العنف القائم على النوع الاجتماعي وقراءة برنامج حياة المشترك هنا.

في بعض الحالات يشارك الناشطون في مواقع التواصل الاجتماعية في تأجيج التوترات عبر نشر خطاب الكراهية والعنف، ويتضح ذلك من خلال تداول مقاطع فيديو تحتوى على مشاهد عنف عبر منصات التواصل الاجتماعي، بجانب نشر الأخبار دون التحقق من صحتها والتي سرعان ما يتسع نطاقها عبر الأسافير، ومن المرجح أن يكون القصد منها التضليل، ففي أوقات الصراعات المسلحة تبلغ الجهود الدعائية ذروتها، وتعتبر الدعاية تلاعبا متعمدا بالمعلومات وأحد أبرز عناصر الحرب الإعلامية، وتساهم في تأجيج الصراعات وخلق حالة هلع بين المواطنين، وتصعب على الجمهور المحلي والإقليمي معرفة ما يحدث بالفعل.

وفقاً لإرشادات استخدام الإنترنت، الموجودة على موقع تدرا يمكن للمستخدمين الإبلاغ عن انقر على الرابط المحتوى المحظور إلى مزودي خدمة الإنترنت في دولة الإمارات كل من شركتي اتصالات و  دو.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *